لغة عرفان مختلفة بلهجة الإعلام الجديد سطرها عشاق قيثارة الخليج الفنانة نوال الكويتية، إثر احتفائهم غير المسبوق بظهور فنانتهم اللافت في برنامج مجموعة إنسان فجر اليوم (السبت)، ووصولهم بهاشتاق الحلقة في «تويتر» إلى مراتب متقدمة في الترند العالمي، في دلالة واضحة على مكانة الفنانة الراقية في قلوبهم.
وخرجت نوال الكويتية عن صمتها المعتاد في حلقة الساعة ونصف مع الإعلامي علي العلياني، الذي أعاد نوال إلى بدايات انطلاقتها الفنية، مرورا بصراعات الوسط الفني الخفية، وانتهاء بالمفاجئات القادمة، والتي أعلنت عن أبرزها عندما كشفت عن تحضيرها لأغنية عاطفية جديدة تستعد لإطلاقها بشكل خاص للجمهور السعودي حين تتحضر لأن تقف على مسارح المملكة قريباً.
ولم يفوت العلياني سؤال نوال عن خلافها مع الفنانة الإماراتية أحلام مستشهداً بمقطع فيديو قالت فيه أحلام «إن الخير لم يثمر في نوال»، ووصفت نوال «كلمة أحلام» بأنها عيب في حقها، مؤكدة أنها لم تخذل أحلام يوما من الأيام.
وحول تغريدات فجر السعيد ضدها، قالت نوال «إن السعيد حرة فيما تقوله، ولم أغضب من التغريدة»، معتبرة أن موضوع الجنسية «حساس» ولا يجب التطرق له بهذه الطريقة.
وأشارت نوال إلى أن ألحان الفنان رابح صقر يجب أن تغنيها باعتبارها قريبة منها، مبينة أنها ورابح أصدقاء منذ فترة طويلة إلا أنها لم تبدأ في الغناء من ألحانه إلا بعد فترة طويلة من تلك الصداقة.
وذكرت أن أول مرة غنت فيها على المسرح كانت في عام ١٩٨٤ بعمر ١٦ عام، لافتة إلى أن ردة فعل الناس حينها كانت غريبة تجاهها، وأنه لم يكن لديها الثقة للغناء أمام الناس.
وكشفت نوال عن تلقيها عرض من إدارة MBC للمشاركة في برنامج «أراب أيدول» إلا أنها لم توافق بشكل نهائي عليه حتى الآن.
ووصف العلياني ضيفته في بداية اللقاء بالأستاذة في إخفاء مشاعرها ونواياها حين تتحدث، والأستاذة في الحنين حين تبدأ الغناء، منوها إلى أنها تواجه الحياة بدبلوماسية صارمة وهذا ماجعل البعض يخلق معها خلافات مهنية وغير مهنية لا تنتهي.
وخرجت نوال الكويتية عن صمتها المعتاد في حلقة الساعة ونصف مع الإعلامي علي العلياني، الذي أعاد نوال إلى بدايات انطلاقتها الفنية، مرورا بصراعات الوسط الفني الخفية، وانتهاء بالمفاجئات القادمة، والتي أعلنت عن أبرزها عندما كشفت عن تحضيرها لأغنية عاطفية جديدة تستعد لإطلاقها بشكل خاص للجمهور السعودي حين تتحضر لأن تقف على مسارح المملكة قريباً.
ولم يفوت العلياني سؤال نوال عن خلافها مع الفنانة الإماراتية أحلام مستشهداً بمقطع فيديو قالت فيه أحلام «إن الخير لم يثمر في نوال»، ووصفت نوال «كلمة أحلام» بأنها عيب في حقها، مؤكدة أنها لم تخذل أحلام يوما من الأيام.
وحول تغريدات فجر السعيد ضدها، قالت نوال «إن السعيد حرة فيما تقوله، ولم أغضب من التغريدة»، معتبرة أن موضوع الجنسية «حساس» ولا يجب التطرق له بهذه الطريقة.
وأشارت نوال إلى أن ألحان الفنان رابح صقر يجب أن تغنيها باعتبارها قريبة منها، مبينة أنها ورابح أصدقاء منذ فترة طويلة إلا أنها لم تبدأ في الغناء من ألحانه إلا بعد فترة طويلة من تلك الصداقة.
وذكرت أن أول مرة غنت فيها على المسرح كانت في عام ١٩٨٤ بعمر ١٦ عام، لافتة إلى أن ردة فعل الناس حينها كانت غريبة تجاهها، وأنه لم يكن لديها الثقة للغناء أمام الناس.
وكشفت نوال عن تلقيها عرض من إدارة MBC للمشاركة في برنامج «أراب أيدول» إلا أنها لم توافق بشكل نهائي عليه حتى الآن.
ووصف العلياني ضيفته في بداية اللقاء بالأستاذة في إخفاء مشاعرها ونواياها حين تتحدث، والأستاذة في الحنين حين تبدأ الغناء، منوها إلى أنها تواجه الحياة بدبلوماسية صارمة وهذا ماجعل البعض يخلق معها خلافات مهنية وغير مهنية لا تنتهي.